علاج مشكلة الضعف الجنسي
52 % من رجال العالم مصابون بالضعف الجنسي
ولاشك أن التقدم في العمر يُعتبر من أسباب الضعف الجنسي, حيث أثبتت الأبحاث إن الرجال الذين تتراوح أعمارهم من 35 الى 70 عاماً 64 % منهم لديهم شكل من أشكال الضعف الجنسي، و مرضى الأمراض العصبية يصل المصابون بالضعف الجنسي فيها إلى 10 %، أما الضعف الناتج عن الأدوية فيصل إلى 15 % والمصابون بالسكر 30 % والمصابون بالأمراض الوعائية 40 % . كما أظهرت العديد من الأبحاث التي أُجريت في الوطن العربي حول العادات والسلوكيات الجنسية عند الرجال أن نسبة لا تقل عن 62 % من الرجال تعرَّضوا لمشاكل في الإنتصاب.
الأساليب الحديثة لعلاج الضعف الجنسي
إن العلاج الأفضل للضعف الجنسي يبدأ من التشخيص الصحيح والفحص السريري المُتقن بالإضافة للاستقصاءات والفحوص المخبرية المتعارف عليها في اكبر المؤسسات الصحية في العالم.
وتعتمد أحدث أساليب علاج الضعف الجنسي عالمياً على علاج الاسباب الفسيولوجية للمرض أولاً وذلك عن طريق علاج الامراض المزمنة التى تؤدى لضعف الانتصاب مثل ارتفاع ضغط الدم و ارتفاع السكر فى الدم.
ثم بعد ذلك يأتي دور تعديل نمط الحياة للمريض مع استبدال الادوية المؤثرة على الانتصاب باخرى لا تؤثر علية فعلى سبيل المثال هناك بعض ادوية علاج ارتفاع ضغط الدم وأدوية علاج الإكتئاب تؤدي لضعف الإنتصاب. وفى حالة نقص مستوى هرمون الذكورة فى الدم للمريض و خاصة فى الرجال فيما فوق سن الأربعين يتم تعويض النقص عن طريق الحقن او الادوية الموضعية ثم يأتي دور الاستشارات النفسية.
و يتم فى هذة المرحلة من العلاج مناقشة المشكلة وتصحيح أي مفاهيم خاطئة وتأهيل الرجل نفسيا و رفع الحرج والمسئولية عن الزوج والتأكيد علي أنه ليس مسئولاً عن ضعفه وأنه غير مطالب بالأداء الجنسي الكامل إلا بعد تمام الشفاء وهذا يجعل الزوج في حالة استرخاء يساعده علي تجاوز المحنة بسهولة.
ولكن توجد بعض الحالات غير القابلة للشفاء بالوسائل الطبية والنفسية القديمة والحديثة وتعتبر الجراحة هي الحل الاخير لمثل هذه الحالات. وينصح الأطباء بعدم الاستهانة بقضيّة الضعف الجنسي. فقد اتّضح أخيراً أنّه مؤشّر مهمّ لصحّة الإنسان ككلّ، وليس مجرّد ضعف في عضو بعينه. فالإكتشافات الطبية الحديثة اثبتت حقيقة مذهلة وهي إنّ نفس مسبّبات الضعف الجنسي في الأوعية الدموية هي التي تؤدّي إلى ضعف في القلب والدورة الدموية وإلى الإصابة بمرض السكر.
النمط الصحي للحياه يحافظ على قدرتك الجنسية
هنالك بعض الوسائل التي تساعد الرجال في المحافظة على قدرتهم الجنسية بالرغم من تقدم سنهم مثل:
الإقلاع عن التدخين. فاستخدام التبغ، يُضيق شرايين الدم ويتسبب لك بالتالي في اضطراب الوظائف الجنسية.
احرصْ على التقليل من إصابتك بالتوتر والأكتئاب فقد أبرزت الأبحاث ان معدل الإصابة بالاضطرابات الجنسية يصل الى حوالي 50 % عند الذين يشتكون من الاحباط والاكتئاب.
مارس التمارين الرياضية. فمزاولة الرياضة بانتظام تزيد نسبة تدفق الدم في الجسم، وتُحسن المزاج والطاقة الجسمانية، وتُقلل مستويات التوتر والقلق.
ولاشك أن التقدم في العمر يُعتبر من أسباب الضعف الجنسي, حيث أثبتت الأبحاث إن الرجال الذين تتراوح أعمارهم من 35 الى 70 عاماً 64 % منهم لديهم شكل من أشكال الضعف الجنسي، و مرضى الأمراض العصبية يصل المصابون بالضعف الجنسي فيها إلى 10 %، أما الضعف الناتج عن الأدوية فيصل إلى 15 % والمصابون بالسكر 30 % والمصابون بالأمراض الوعائية 40 % . كما أظهرت العديد من الأبحاث التي أُجريت في الوطن العربي حول العادات والسلوكيات الجنسية عند الرجال أن نسبة لا تقل عن 62 % من الرجال تعرَّضوا لمشاكل في الإنتصاب.
الأساليب الحديثة لعلاج الضعف الجنسي
إن العلاج الأفضل للضعف الجنسي يبدأ من التشخيص الصحيح والفحص السريري المُتقن بالإضافة للاستقصاءات والفحوص المخبرية المتعارف عليها في اكبر المؤسسات الصحية في العالم.
وتعتمد أحدث أساليب علاج الضعف الجنسي عالمياً على علاج الاسباب الفسيولوجية للمرض أولاً وذلك عن طريق علاج الامراض المزمنة التى تؤدى لضعف الانتصاب مثل ارتفاع ضغط الدم و ارتفاع السكر فى الدم.
ثم بعد ذلك يأتي دور تعديل نمط الحياة للمريض مع استبدال الادوية المؤثرة على الانتصاب باخرى لا تؤثر علية فعلى سبيل المثال هناك بعض ادوية علاج ارتفاع ضغط الدم وأدوية علاج الإكتئاب تؤدي لضعف الإنتصاب. وفى حالة نقص مستوى هرمون الذكورة فى الدم للمريض و خاصة فى الرجال فيما فوق سن الأربعين يتم تعويض النقص عن طريق الحقن او الادوية الموضعية ثم يأتي دور الاستشارات النفسية.
و يتم فى هذة المرحلة من العلاج مناقشة المشكلة وتصحيح أي مفاهيم خاطئة وتأهيل الرجل نفسيا و رفع الحرج والمسئولية عن الزوج والتأكيد علي أنه ليس مسئولاً عن ضعفه وأنه غير مطالب بالأداء الجنسي الكامل إلا بعد تمام الشفاء وهذا يجعل الزوج في حالة استرخاء يساعده علي تجاوز المحنة بسهولة.
ولكن توجد بعض الحالات غير القابلة للشفاء بالوسائل الطبية والنفسية القديمة والحديثة وتعتبر الجراحة هي الحل الاخير لمثل هذه الحالات. وينصح الأطباء بعدم الاستهانة بقضيّة الضعف الجنسي. فقد اتّضح أخيراً أنّه مؤشّر مهمّ لصحّة الإنسان ككلّ، وليس مجرّد ضعف في عضو بعينه. فالإكتشافات الطبية الحديثة اثبتت حقيقة مذهلة وهي إنّ نفس مسبّبات الضعف الجنسي في الأوعية الدموية هي التي تؤدّي إلى ضعف في القلب والدورة الدموية وإلى الإصابة بمرض السكر.
النمط الصحي للحياه يحافظ على قدرتك الجنسية
هنالك بعض الوسائل التي تساعد الرجال في المحافظة على قدرتهم الجنسية بالرغم من تقدم سنهم مثل:
الإقلاع عن التدخين. فاستخدام التبغ، يُضيق شرايين الدم ويتسبب لك بالتالي في اضطراب الوظائف الجنسية.
احرصْ على التقليل من إصابتك بالتوتر والأكتئاب فقد أبرزت الأبحاث ان معدل الإصابة بالاضطرابات الجنسية يصل الى حوالي 50 % عند الذين يشتكون من الاحباط والاكتئاب.
مارس التمارين الرياضية. فمزاولة الرياضة بانتظام تزيد نسبة تدفق الدم في الجسم، وتُحسن المزاج والطاقة الجسمانية، وتُقلل مستويات التوتر والقلق.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق